عدد الرسائل : 336 العمر : 26 المزاج : تعـــبـــانـهـ ،، المزاج : تاريخ التسجيل : 24/11/2008
موضوع: اخبار عن غزه ,, الخميس 29 يناير - 18:52
ماذا بعد وقف إطلاق النار في غزة؟ لا يكفي أن تعلن إسرائيل وحركة حماس، كل على حدة، وقف إطلاق النار حتى تسكت الأسلحة نهائيا في قطاع غزة. فرغم أن النية قد تكون تتجه فعلا إلى تثبيت وقف إطلاق النار فإن المشكلة تبقى قائمة كما أن حركة حماس استطاعت أن تحافظ على وجودها بل تكون رصيدا كبيرا من التعاطف في الشارع العربي بل في العديد من دول العالم. لذلك فإن الصراع قد يتأجج من جديد في الظروف نفسها التي بدأت في خضمها عملية الرصاص المسكوب على قطاع غزة يوم 27 ديسمبر .2008 بعد ثلاثة أسابيع من الحرب والدمار في قطاع غزة ضعفت حركت حماس من الناحية العسكرية لكنها ظلت تسيطر على قطاع غزة وهو ما يجعلنا نتساءل عما حققته إسرائيل في حملتها على قطاع غزة باستثناء إحداث ذلك الدمار العارم وسقوط أكثر من 1300
تفاصيل...
تداعيات الحـــرب في غزة لقد عدت توي من منطقة الشرق الأوسط ولمست بنفسي كيف أن العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة قد جعل الشعوب العربية والإسلامية أكثر راديكالية في آرائهم ومواقفهم. لقد حفلت المحطات التلفزيونية العربية والإسلامية يوميا بصور القتلى من المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ وهو ما أجج مشاعر العداء ضد إسرائيل وحاميتها الولايات المتحدة الأمريكية حتى في صفوف الأصوات العربية والإسلامية المعتدلة التي كانت حتى الآن تؤمن بالتعايش السلمي مع الدولة اليهودية. أما اليوم فقد عاد هؤلاء العرب والمسلمون المعتدلون الى مراجعة مسلماتهم الأساسية وإثارة الشكوك حول مستقبل اندماج اسرائيل في منطقة الشرق الأوسط. هذه التحولات تعتبر من أهم تداعيات عمليات الرصاص المسكوب العسكرية ال
تفاصيل...
مواقف الوفاق المترددة والمتناقضة .. إلى أين سوف تأخذها؟ تحاول كتلة الوفاق في كثير من المواقف التي تتخذها أن تراعي أمورا وجوانب عديدة تضعها دائماً نصب أعينها عند اتخاذ قراراتها خصوصاً فيما يتعلق بقضايا الشأن العام التي تقع وتتجدد بصفة منتظمة شبه يومية وهو ما يؤدي بها إلى الظهور في العديد من المواقف بمظهر الكتلة السياسية المترددة التي لا يبدو لها موقف واضح جلي في العديد من الموضوعات. إن تلك السياسة التي تحرص الوفاق على اتباعها تجعلها في الواقع محلا لعديد من الانتقادات التي توجه إليها سواء من قبل المعارضين أو حتى من قبل المؤيدين لها. فلو حاولنا استرجاع مواقف الكتلة بالنسبة إلى بعض الأحداث الأخيرة كضبط الخلية الإرهابية، أو منع حسن مشيمع من الخطابة، أو خطبة عبدالهادي الخواجة الذي حققت معه النيابة العام
تفاصيل...
المرور.. والجنس الناعم! راودني الكثير من التردد قبل ان اكتب هذه الأسطر، ومنبع هذا التردد سببان، الأول هو ألا يفهم أنني استغل هذه الزاوية لطرح قضايا شخصية، والثاني حتى لا يفهم أنني ارمي الإساءة إلى الجهة التي تدور السطور التالية عنها - أو إلى احد العاملين فيها-، أو إلى تصفية حسابات شخصية، ولكن ما جعلني احسم الأمر هو أنني عندما تحدثت إلى الكثير من الزملاء أجابني الكثير منهم بمرارة بأنه مر أو يعرف آخر مرّ بنفس التجربة، وهذا ما جعلني اعتبرها قضية عامة لا خاصة، وبالتالي جعلت ذلك لنفسي شافعا ومبررا لأن اطرح الموضوع بدل كتم الغيظ، وأنا آمل ان تركز هذه الإدارة الموقرة على إصلاح مواطن القصور بدل التركيز على الاستماتة في التفنيد والدفاع عن أمور لا يمكن ان يقتنع بعكسها الآخ