وضعت بحرينية ''30 عاما'' مولودها في السيارة بعدما داهمها المخاض وهي في طريقها من السوق إلى المستشفى، حيث كان برفقتها شقيق زوجها وبناتها الثلاث. وكانت السيدة، وبحسب ما روت، تشتري حاجيات من السوق في مدينة عيسى حين شعرت بآلام اعتادتها منذ فترة، فاتصلت بزوجها ليأخذها للمنزل، إلا أن الأخير خشي أن يتأخر عليها بسبب زحام الشوارع، وفضل أن يقلها أخوه الذي كان قريبا من مدينة عيسى، وطلب منها الذهاب مباشرة للمستشفى، إلا أنها أصرت على الذهاب للمنزل أولا قبل المستشفى.
وأثناء وجودها في السيارة أحست السيدة بآلام الوضع، فزاد شقيق زوجها من سرعة السيارة الى درجة أنه تجاوز الإشارات الحمراء ودخل في مشادة مع أحد السواق الذي اعترض طريقه، إلا أن الجنين كان أسرع وخرج للدنيا في السيارة. وقالت الأم ''خرج الطفل ''مهدي'' فأمسكته بيدي خوفا من أن يسقط على أرضية السيارة وبعدها لم أعِ بنفسي إلا والممرضات في مستشفى جدحفص للولادة يمسكن بمقصين لقطع الحبل السري.
وعن بناتها الثلاث اللواتي شهدن الحادثة ، فأكبرهن نبراس (6 سنوات)، نوراء (4 سنوات) وفاطمة (سنتان) التي كانت تقول أثناء نقل أمها للمستشفى''طلع البيبي ماما''.
وضعت بحرينية ''30 عاما'' مولودها في السيارة بعدما داهمها المخاض وهي في طريقها من السوق إلى المستشفى، حيث كان برفقتها شقيق زوجها وبناتها الثلاث. وكانت السيدة، وبحسب ما روت، تشتري حاجيات من السوق في مدينة عيسى حين شعرت بآلام اعتادتها منذ فترة، فاتصلت بزوجها ليأخذها للمنزل، إلا أن الأخير خشي أن يتأخر عليها بسبب زحام الشوارع، وفضل أن يقلها أخوه الذي كان قريبا من مدينة عيسى، وطلب منها الذهاب مباشرة للمستشفى، إلا أنها أصرت على الذهاب للمنزل أولا قبل المستشفى.
وأثناء وجودها في السيارة أحست السيدة بآلام الوضع، فزاد شقيق زوجها من سرعة السيارة الى درجة أنه تجاوز الإشارات الحمراء ودخل في مشادة مع أحد السواق الذي اعترض طريقه، إلا أن الجنين كان أسرع وخرج للدنيا في السيارة. وقالت الأم ''خرج الطفل ''مهدي'' فأمسكته بيدي خوفا من أن يسقط على أرضية السيارة وبعدها لم أعِ بنفسي إلا والممرضات في مستشفى جدحفص للولادة يمسكن بمقصين لقطع الحبل السري.
وعن بناتها الثلاث اللواتي شهدن الحادثة ، فأكبرهن نبراس (6 سنوات)، نوراء (4 سنوات) وفاطمة (سنتان) التي كانت تقول أثناء نقل أمها للمستشفى''طلع البيبي ماما''.
وضعت بحرينية ''30 عاما'' مولودها في السيارة بعدما داهمها المخاض وهي في طريقها من السوق إلى المستشفى، حيث كان برفقتها شقيق زوجها وبناتها الثلاث. وكانت السيدة، وبحسب ما روت، تشتري حاجيات من السوق في مدينة عيسى حين شعرت بآلام اعتادتها منذ فترة، فاتصلت بزوجها ليأخذها للمنزل، إلا أن الأخير خشي أن يتأخر عليها بسبب زحام الشوارع، وفضل أن يقلها أخوه الذي كان قريبا من مدينة عيسى، وطلب منها الذهاب مباشرة للمستشفى، إلا أنها أصرت على الذهاب للمنزل أولا قبل المستشفى.
وأثناء وجودها في السيارة أحست السيدة بآلام الوضع، فزاد شقيق زوجها من سرعة السيارة الى درجة أنه تجاوز الإشارات الحمراء ودخل في مشادة مع أحد السواق الذي اعترض طريقه، إلا أن الجنين كان أسرع وخرج للدنيا في السيارة. وقالت الأم ''خرج الطفل ''مهدي'' فأمسكته بيدي خوفا من أن يسقط على أرضية السيارة وبعدها لم أعِ بنفسي إلا والممرضات في مستشفى جدحفص للولادة يمسكن بمقصين لقطع الحبل السري.
وعن بناتها الثلاث اللواتي شهدن الحادثة ، فأكبرهن نبراس (6 سنوات)، نوراء (4 سنوات) وفاطمة (سنتان) التي كانت تقول أثناء نقل أمها للمستشفى''طلع البيبي ماما''.